مراقبة صحة الفم
والأسنان

دولـة الكـويـت

البرامج المدرسية لصحة الفم والأسنان

وزارة الصحة
إدارة طب الأسنان
 

تفريش الأسنان

brushing_1.jpg

مواصفات فرشاة الأسنان النموذجية

  • متوسطة الحجم لتناسب حجم الأسنان وتنظف بسهولة كافة الأسطح، وذات رأس صغير بشكل يمكنها من الوصول إلى كافة الأسنان.
  • شعيراتها من النايلون، ناعمة إلى متوسطة النعومة لتفادي الإضرار باللثة والأسنان، ومجموعة أشعارها متقاربة ذات عدد يناسب مستخدمها (من البالغين والأطفال)، وسطحها المُنظّف مستوي السطح.
  • قبضتها مستقيمة أو مائلة قليلا ليسهل التحكم بها عند استخدامها.

ويفضل استبدال فرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر أو عند رؤية تغيير في شكل أو انتظام شعيراتها.

أنواع فرشاة الأسنان

  • فرشاة الأسنان اليدوية.
  • فرشاة الأسنان الكهربائية.
brush_09.jpg brush_08.jpg

والجدير بالذكر أنه مهما اختلف شكل ونوع أداة تفريش الأسنان إلا أن طريقة استخدامها هي الأهم، وللعلم فإن فرشاة الأسنان الكهربائية مفيدة أيضا وهي عامل مساعد للأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة.

إرشادات هامة

  • اختر فرشاة الأسنان المناسبة.
  • احرص على استعمالها بالطريقة الصحيحة ولا تجعلها أداة تؤذي اللثة والأسنان.
  • احرص على عدم مشاركة الآخرين معك فرشاة أسنانك.
  • ولا تنسى استبدال الفرشاة عند تلفها.

معجون الأسنان

يفضل استخدام معجون الأسنان المحتوي على عنصر الفلورايد الذي يعمل على زيادة مقاومة الأسنان ضد التسوس، ولقد أجمع علماء طب الأسنان على أن معاجين الأسنان التي تحتوي على تركيز الفلورايد أكثر من (1000 ملغم لكل جزء) هي الأقدر على حماية الأسنان من التسوس.

brush_01.JPG

 

وتتعدد أنواع معاجين الأسنان المتوافرة حاليا، فمنها ما يستعمل لتبييض الأسنان أو إزالة التصبغات، ومنها ما يستخدم لعلاج أمراض اللثة، وأنواع أخرى تستعمل لتقليل حساسية الأسنان.

رسالة خاصة

  • فرش أسنانك بمعجون يحتوي على الفلورايد مرتين على الأقل يومياً.
  • اختر معجون الأسنان بعبوة سهلة الفتح والإغلاق حتى تمنع جفاف المعجون سريعاً.
  • اسأل طبيب الأسنان أو فنية صحة الفم والأسنان لمعرفة طريقة الاستعمال الصحيحة للفرشاة.
  • استخدم كمية قليلة من معجون الأسنان وذلك على عكس ما يظهر في الإعلانات التجارية.

طريقة تفريش الأسنان

عند تفريش الأسنان يجب الاهتمام بالنقاط التالية:

 

  • ضرورة تفريش الأسنان مرتين يوميا على الأقل بشكل صحيح وخصوصاً قبل النوم.
  • يجب ألا تزيد كمية معجون الأسنان عن حجم حبة اللؤلؤ.
  • توضع الفرشاة على السن الأخير وبزاوية 45 درجة.
  • نبدأ بالتفريش ابتداءَ من خط اللثة باتجاه السطح الماضغ للسن بحركة دائرية لطيفة.
  • نكرر الحركة على نفس المكان 5 مرات.
  • ننتقل إلى السطح الداخلي للسن ونكرر نفس الحركة.
  • ننتقل إلى السطح الماضغ للسن ونقوم بتفريشه بحركة سحب للخارج.
  • ننتقل للسن التالي ونكرر العملية مع جميع الأسنان.
  • نقوم بتفريش الأسنان الأمامية العلوية من الداخل بحركة سحب للأسفل، والأسنان الأمامية السفلية من الداخل بحركة سحب للأعلى.
  • قم بتمرير الفرشاة على اللسان بشكل لطيف من أجل إزالة الجراثيم وإعطاء رائحة زكية للفم.
  • يجب أن تستمر فترة التفريش عند الطفل من 2-3 دقائق.
  • يلزم تواجد أولياء الأمور مع أطفالهم دون عمر 6 سنوات لتفادي الإستخدام الخاطئ للمعجون.
brush_02.JPG
brush_03.JPG
brush_04.JPG
brush_05.JPG
brush_06.JPG
brush_07.JPG

السواك

هو عبارة عن عود من الخشب يُؤخذ من جذور شجرة الأراك البالغة من العمر سنتين إلى ثلاث سنوات، وهي شجيرة صغيرة تشبه شجرة الرمان. وقد استخدم المسلمون السواك قديما للعناية بصحة الفم والأسنان، ويمتاز السواك بأنه يحتوي على مجموعات من ألياف السيلولوز، وهي تعمل على تنظيف الأسنان وإزالة بقايا الطعام وطبقة البلاك بفعل ميكانيكي عند فرك الأسنان بالسواك.

brushing_2.JPG

أثبتت الأبحاث العلمية أن ألياف السيلولوز مشبعة بالعديد من المواد الكيماوية المفيدة للثة والأسنان ومنها:

  • مواد مطهرة للفم ومضادة للجراثيم (Tannic acid).
  • بلورات معدنية تعمل على دعك الأسنان وتزيد فاعلية التفريش.
  • أملاح معدنية مثل أملاح الصوديوم وكلور البوتاسيوم.
  • زيوت عطرية تكسب الفم رائحة زكية.

كيف يستخدم السواك؟

يزال جزء من القشرة الخارجية للسواك لإظهار حزم الألياف الداخلية اللينة وتفريقها لتصبح على شكل أشعار، ثم تفرك الأسنان بالسواك على أن يمرر على جميع سطوح الأسنان (الداخلية والخارجية)

ونظرا لصعوبة الوصول لجميع سطوح الأسنان بالسواك بسبب شكله المستقيم لذلك فمن الأفضل مصاحبة استخدام السواك مع تفريش الأسنان بالفرشاة والمعجون.

آداب استخدام السواك

  • المحافظة على السواك نظيفاً وذلك عن طريق غسله بعد كل استعمال.
  • يحفظ السواك في سائل معقم أو محلول الماء والملح على الأقل.
  • يقص رأس السواك بشكل يومي وذلك لأن رأس السواك يفقد الكثير من الألياف وكذلك يفقد الكثير من المواد الكيميائية أثناء الاستعمال، وبالتالي تقل فاعلية السواك في التنظيف.